منتقبة أو لعتني عشقاً ❤️((قصة رومانسية كاملة))

اب تقليديه الخوف مش بايدي وهو شغله اخده

 

مني ما بقتش حتى عارفه احكيله عن اللي

 

جوايا ما هو غصب عني وهو بيجي تعبان يا

 

دوب نصلي القيام وينام بس اعمل ايه ما انا

 

ماليش غيره اشتكيله

 

ويطمني هو غصب عنه وانا عارفه بس اعمل ايه

 

برض مايشوف له اي حد يمسك له شغل في

 

الشركه وان كان على الجامعه مش حاجه يعني

 

بس انا مش عارفه فيه ايه بس لا انا لازم

 

احط حد في الموضوع ده مش هينفع كده والله

 

انا كل لحظه مرعوبه خف انام ما صحاش ولو

 

صحيت ممكن يحصل لي حاجه وانا بولد رعب

 

متمكن مني مش عارفه ابعده هو مش عارف

 

يزيله على عكس عددته فقت من سرحاني لما

 

سمعت صوت باب الشقه وهو بيتقفل اتعدلت

 

بالراحه وانا بقوم علشان اخرج له شفته

 

وعلى عكس العاده ما جريتش عليه علشان

 

احضنه زي كل مره بيخرج فيها حتى لو كان

 

خارج على اول الشارع اتكلمت بهدوء وانا

 

بتجه للمطبخ علشان احط الاكل لحظه واحده

 

والاكل يبقى جاهز على السفره دخلت وانا مش

 

غايب عني نظره الاستغراب اللي بانت على

 

ملامحه من حركتي دقيقه وحسيت بيه ورايا

 

بدون ما يغير بدلته مسك ايدي وهو بيبص لي

 

باستغراب في ايه يا مريم مالك مالي يا

 

يوسف ما فيش حاجه وامال ما جريتش على حضني

 

لما جيت زي كل يوم ليه عادي يعني ما فيش

 

حاجه لا فييه في ايه يا مريم يعني انت مش

 

عارف في ايه يا يوسف رد بنفاس صبر وهو

 

بيحاول ما ينفخ لا مش عارف انا لو عارف

 

اكيد مش هسالك في ايه يا مريم مش شايف ان

 

الشغل بقى تقريبا واخد كل وقتك رد بعصبيه

 

وهو بيسيب ايدي يعني اعمل ايه يعني اقعد

 

جنبك ولا ايه مش فاهم ما قلتش تقعد جنبي

 

بس على الاقل ما يبقاش كل يوم كده انت

 

بتيجي بعد العشاء وانت بتخافي يعني ولا

 

ايه مش فاهم دمعت غصب عني من طريقته اللي

 

اول مره تظهر هو انت بتتكلم كده ليه يا

 

يوسف اتكلم بصوت عالي وهو بيزعق بعصبيه

 

اصل الهاني مقموصه علشان بشوف شغلي

 

المفروض اقعد جنبها للنهار مش كده بكيت

 

بخوف من صوته وانا برد عليه بوجع من

 

طريقته انا ما قلتش تقعد جنبي ليل نهار

 

انت حتى ما بقتش اشوفك غير وانا بحط لك

 

العشا طيب اقول لك على حاجه كمان ولا عشا

 

انا سايب لك البيت وماشي سلام خلص كلامه

 

وخرج فعلا وانا مصدومه من اللي هو عمله

 

اول مره يعمل كده اول مره ما يصحنيش اهدي

 

يا مريم اكيد في حاجه اكيد في حاجه في

 

الشغل مضايقاه اهدي يوسف عمره ما اتكلم

 

كده اكيد في حاجه مضايقاه اكيد ما انا مش

 

هقفله على الوحده يعني اهدي ولما يجي

 

اتكلمي معاه صبرت نفسي بالكلمتين دول لحد

 

ما هديت فعلا وبدل حزني من انه لقلق عليه

 

بس ده ما معنيش اني اكمل بكا قسيت يا يوسف

 

قسيت وانا عارف بس اعمل ايه غصب عني والله

 

ده انا ببقى هاين عليا اسيب الدنيا كلها

 

واقعد معاها بس اعمل ايه مش بايدي ما انا

 

مش هضيع تعب عمري كله واسيب الشركه لاي حد

 

والجامعه مش هقدر اسيبها ليها معزه جوايا

 

كفايه اني شفتها فيها ده غير الموقف شفته

 

وانا جاي واحد بيمد ايده على مراته والناس

 

واقفه تصور واقفه تتفرج فين النخوه بس كم

 

الدياسه اللي بقينا فيها دي بيضرب مراته

 

قدام الناس في الشارع لدرجه ان شعرها بان

 

مطرحه وصلنا لدرجه مستحيله في انعدام

 

الدين والمصيبه الاكبر في الناس ما حدش

 

عمل حسابه ان دي بنته او اخته او مراته

 

ماحطو بنتهم في مكان الست دي ازاي ازاي مش

 

فاهم ما هداني غير لما لكمته فشيت غلي فيه

 

ما قدرتش اسكت ما فقتش من عليه غير والناس

 

بتقومي رحت صليت وركبت العربيه ولفيت بيها

 

وانا بفكر ست الحسن زعلانه دلوقتي زمانها

 

بتبكي كمان بسببي بتنزل دموعها بسببك يا

 

يوسف هنخلف وعدنا ولا ايه عند الفكره دي

 

رحت لمحل ورد علشان اجيب الورد اللي بتحبه

 

اخدته وبعدين رحت لمحل شوكليت علشان اجيب

 

الشوكليت اللي بتحبها اخدتهم وروحت البيت

 

فتحت الباب وبدور بعيني عليها لقيتها

 

قاعده قدام برنامج ديني بس مش مركزه معاه

 

هتركز ازاي بس وهي عينيها عماله بتبكي كده

 

رميت السلام بهدوء علشان ما تتخضش مسحت

 

دموعها بسرعه وهي بتخبي وشها مني وبتتكلم

 

وهي بتتحرك بسرعه دقيقه واحده وهس خن

 

الاكل مشيت من غير ما تاخد بالها من اللي

 

في ايدي اتحركت وراها بهدوء وانا بانف في

 

نفسي اني زعلتها بالشكل ده دخلت المطبخ

 

ووقفت وراها وانا بتكلم بندم مريم ردت وهي

 

بصه قدامها بدون ما تلتفت لي لحظه واحده

 

والاكل يكون جاهز بدون ما اتكلم قربت

 

عليها وانا باخدها في حضني بالراحه انا

 

اسف لحظه واحده ولقيتها بدات تبكي تاني

 

وهي بتلف بين دراعي وانا محاوطها على عشان

 

تدفن وشها في صدري وهي بتبكي براحه مديت

 

ايدي وانا بطلعها بره وبنخرج خرجنا وهي

 

مازالت دفنه وشها في حضني وبتبكي قعدت

 

وانا ما زلت ضمم في حضني وهي شاده عليه

 

اتكلمت وانا بطبطب على ضهرها وبمسح على

 

شعرها بحنيه خلاص اهدي انا اسف والله انا

 

انا خفت تخافي مني يا ست الحسن ده انا

 

ابقى مستاهلكيش والله خفت عليك انا عارفه

 

انه انت عمرك ما زعقتلي فقلت انه في حاجه

 

دفعتك لكده قلبي ما صدقش اصلا انك تزعله

 

يسلم لي قلبك اللي في صفي ده انا قلبي

 

وعقلي في صفك والله يا يوسف خرجتها من

 

حضني شويه وانا بمد ايدي ليها بالورد

 

والشوكليت علشان اشوف فرحتها الطفوليه في

 

عينيها حقك على قلبي يا قلب يوسف ردت

 

بفرحه وهي بتبصلي بصفا قلبها الحنين اللي

 

فعلا ما شفتش في حنيته مش زعلانه بس ايه

 

اللي حصل زعلك انت كده بص يا ستي حكيت لها

 

على كل اللي حصل وانا بوصف لها شعوري

 

وقتها بعد اللي شفته علشان تقلب هي الوضع

 

وابقى انا اللي في حضنها مش العكس ضمتني

 

ليها وهي بتمشي ايديها على شعري بحنيه وهي

 

بتتكلم علشان تهديني حد يقول لي انا نمت

 

ازاي ولا امتى م ارفش كل اللي اعرفه اني

 

صحيت على صوتها و هي بتصحيني علشان نتعشى

 

اتعشينا وبعدين صلينا القيام وانا بوعدها

 

اني هقلل مواعيد الشغل على قد ما اقدر عدت

 

الايام وانا بحاول فعلا اقعد معاها وقت

 

اطول ورخمت على احمد وخليته يمسك الشركه

 

على ما مريم تولد ولو بروح بروح ساعه بس

 

الجامعه وبرجع لها تاني ساعات باخدها

 

معايا الجامعه علشان ما تزهقش لوحدها

 

وعلشان اخفف عنها خوفها اللي حكيت لي عنه

 

وطبعا هرمونات الحمل طفحت في وشي اليوم ده

 

وفضلت تنكد عليا دي بتبص لك دي بتضحك لك

 

فكاي راجل مصري حرمت اني اخدها معايا في

 

اي مكان تاني طول ما هي حامل المفروض

 

عندنا كشف النهارده علشان نطمن على البيبي

 

ونشوف اخباره ايه صلينا العشاء وخرجنا

 

علشان نروح في معادنا اللي محجوز دخلنا

 

العياده وهي بتمسك في ايدي بخوف طب طبت

 

عليها واستنينا دورنا لحد ما جه دخلنا هي

 

دخلت على السرير وانا وقفت قدامها ركبت

 

الدكتوره جهاز السونار والدكتور بدات

 

تحركه علشان نشوف حركه الجنين لحد ما

 

الدكتور اتكلمت بابتسامه وهي بتسال انتم

 

عايزين ولد ولا بنت كل اللي يجيبه ربنا

 

كويس جدا الحمد لله على نعمه الرضا والله

 

طيب ربنا رزقكم بتوام وولد وبنت توام

 

هيبقى عندي اثنين اثنين يا رحمتك يا رب

 

بدون ما احس حضانه مريم بعنف علشان تبكي

 

في ضني سندت جبهتي على جبهتها بفرحه احنا

 

مش حاسين بالدموع اللي بتنزل مننا احنا

 

الاثنين احنا بس بنرد كلمه توام نفس

 

فرحتنا يوم ما عرفنا الحمل كانت فرحتنا

 

النهارده بس على اكبر يوميها مروحناش

 

نزلنا اشترينا لبس للبيبي من كل حاجه

 

اثنين بنفسجي للبنت ورصاصي للولد بنفس

 

الشكل وبنفس القصه مش هبالغ لو قلت ان

 

احنا اشترينا لبس يكفيهم سنتين

 

من بعد اليوم ده ما بقتش اروح اي شغل ولا

 

حتى الجامعه فضلت مع مريم اللي رعبها

 

بيزيد مع الايام خوفها بيخليها مش بتسيبني

 

ولا لحظه مش عايزاني اتحرك من جنبها لو

 

صحيت قبلها وقمت بتقوم بعدي بلحظه مخضوضه

 

تلقائيا رعبها انت قال لي انا مرعوب عليها

 

اكتر منها بس بحاول اطمنها اعمل ايه مش

 

بايدي حاجه مستني يوم الولاده علشان خوفي

 

ينتهي بس خايف يجي خايف تجيبهم وهي يجرى

 

لها حاجه وانا مش هستحمل الكسره دي والله

 

ما هستحمل اللي مطمني شويه ان الدكتور

 

اللي بيطمن عن كل حاجه عن احوالهم بتقول

 

ان كل حاجه كويسه انه ما فيش اي قلق من

 

عمليه الولاده عدت الايام في وسط خوفها

 

ورع بي لحد ما جه يوم الولاده صلحت من

 

النوم وهي ماسكه فيا ومش قادره تتكلم

 

اتكلمت بخوف ولهفه لما شفت حالتها ايه يا

 

مريم مالك انت بتولدي ولا ايه هزت راسها

 

بعنف بدون ما تتكلم قمت ولبستها هدومها

 

والنقاب وانا بحاول اهديها في حين ان عايز

 

حد يهديني انا شلتها ونزلت بيها كان لسه

 

في ناس من اهل الشارع م ناموش اول ما

 

شافوني جريوا علينا في اللي فتح الباب

 

وباقي الرجاله ركبوا عربيه وجوم ورانا

 

واحنا في العربيه بدات تتكلم بصعوبه في

 

حين انه في عرق نازل من وشها لدرجه انه

 

غرق النقاب يوسف عايزه اقوللك حاجه اهدي

 

يا حبيبي اهدي بس قربنا نوصل اهو بكت وهي

 

بتتمسك فيا اسمعني انا ممكن ما اخرش لو

 

حصل لي حاجه خلي بالك من الولاد يا يوسف

 

احبهم صاحبهم قربهم منك اوعى تحسسهم اني

 

رحت منهم قرب من قدس خليك صاحبها صاحب نوح

 

علشان يحكولك كل حاجه احكي لهم عن حبي ليك

 

يا يوسف عرفهم اني كنت بحبهم واني كان

 

نفسي اشوفهم عرفهم اني كان نفسي اضمهم

 

لقلبي عرفهم ان هم كانوا توام بعض وكانوا

 

توامي انا كمان اهم حاجه قدس يا يوسف

 

هتقوى بيك ما تجيش عليها مهما حصل عرف نوح

 

انها بنته مش اخته بس بكت بع من كلامها

 

وانا بحاول اسكتها بالله عليك يا مريم

 

اسكتي والله هتبقي كويسه هتبقي كويسه كملت

 

وهي بتبكي بتعب لو حبيت تتجوز اتجوز بعدي

 

بس ابقى اعرفها ان كان في واحده قبلها

 

عشقتك اختارها حنينه علشان ما تظلم عيالي

 

اختارها تحبك علشان انت تتحب خليها تحبهم

 

يا يوسف بس ما تنسانيش بالله عليك ما تنسا

 

اني لو جرى لي حاجه ما تفنيش بالليل انا

 

انا بخاف من الضلمه بقيت اكتر بعنف بس ما

 

ردتش عليها بحكم اني كنت وصلت لمستشفى

 

خلاص بعد ما كنت كلمت الدكتوره اللي

 

متابعه حالتها شلتها وانا مازلت ببكي

 

ضمتها لقلبي وانا خايف انا مرعوب ما تخرج

 

ليش مرعوب تبقى اخر ضمه مني ليها وهي حطت

 

ايدي على بطنها وايدها الثانيه ضمتني بيها

 

وهي ما زالت بتبكي دخلنا المستشفى حطيتها

 

على التورلي وانا ماسك ايديها على ما نروح

 

العمليات كلم يامام يا يوسف كلمهم وقول

 

لهم اني مش زعلانه من حد فيهم حتى محمود

 

انا مسامحاه كلمهم علشان ما تبقاش لوحدك

 

اتكلمت وانا دموعي ماليه عيني ومش قادر

 

اوقف الدموع اتكلمت بصوت مبحوح وقلبي

 

بيتنفض من الخوف لدرجه اني حاسس بها يخرج

 

من بيند عي مش هبقى لوحدي طول ما انت جنبي

 

يا مريم هتخرجي والله ربنا مش هيرضى

 

بكسرتي بيكي هتخرجي علشاني وعلشان نوح

 

وقدس علشان نربيهم سوا وتخرجي علشان انا

 

مش هقدر اكمل من غيرك هتخرجي علشان انا من

 

غيرك هبقى مكسور يرضيكي كسرتي يا مريم ردت

 

بابتسامه متعبها وهي بتبوس ايدي بحبك يا

 

يوسف قبل ما ارد عليها كانت ايديها فلتت

 

مني وهم بيحكوها بالترولي علشان تروح قط

 

العمليات كلمت عمامها علشان لما تفوق

 

تلاقيهم لما تفوقوا بس ما عنديش اي

 

احتمالات غير كده يا رب يا رب انا ماليش

 

غيرك تكسرنيش بيها يا رب اتكلم عم كامل

 

اللي معرفش وصل امتى هو وباقي الناس اللي

 

معاه اهده يا ابني هتخرج بخير ان شاء الله

 

ما تقلقش يا رب يا رب عدوا ثلاث ساعات ما

 

كانوش ثلاث ساعات لا انما كانوا سنين ما

 

تتعش صليت الفجر ورجعت لها تاني دكاتره

 

راحه جايه عمامها وصلوا بسرعه معارفش ازاي

 

كذلك ولاد عمامها اللي فضلوا في ضهري

 

علشان مابقاش لوحدي بس انا لوحدي من غيرها

 

مكسور بدونها نص ساعه وكانت الممرضه خرجت

 

بالتوام قبل ما افكر اشوفهم كنت فتحت

 

الاوضه بعنف ودخلت لمريم قربت عليها وانا

 

بتاكد انها بخير وست ايديها وانا ببكي من

 

خوفي الوقت اللي فات ده ما خرجتش غير وهم

 

بيخرجو لاوضه ثانيه علشان تفوق من البنج

 

ولادي لحد دلوقتي لسه ما شفتهمش على ما

 

فاقت كانت الاوضه كلها اتملت بمام وستات

 

الشارع بيطمنوا عليها هم بيطمنوا وانا

 

قلبي مش هيطمن الا وهي في حضني خرجوا وهي

 

اتعدلت لما شافتني واقف بهمدان نادت عليا

 

بتعب وهي بتمدي لي ايديها عدلتها علشان

 

تعرف تقعد وقبل ما اسيب ايديها كانت هي

 

بتسحبي علشان تاخدني في حضنها وطبطب عليا

 

بحنيه كانها عارفه كل اللي كنت فيه بكيت

 

وانا مش مصدق انها جنبي دلوقتي معايا لسه

 

م

 

سبتنيش انا هنا اتكلمت بتعب ودموع من اللي

 

حصل الوقت اللي فات موتيني يا مريم والله

 

موتيني ردت بتعب وهي بتلعب بايديها في

 

شعري بحن

 

حقك على قلبي يا قلبي مريم رديت بتنهيده

 

خرجت فيها وجع وخوف الشهور اللي فاتت كلها

 

اه سلامتك من الاه صحيح فين الولاد يا

 

يوسف م ارفش انا ما شفتهمش بس هم في

 

الحضانه طيب عايزه اشوفهم طيب لحظه هخرج

 

اجيبهم رحت جبتهم ودخلت هي شالت نوح وانا

 

شلت قدس قربت عليها لحد ما ضمتهم الثلاثه

 

في حضني وسندت جبهتي على جبهتها تعرف انت

 

هتعمل لهم ايه ايه هتكبر في ودنهم علشان

 

شكلك نسيت رديت بعد ما كبرت في ودنهم لاني

 

فعلا اتلهيت في امهم من رعب عليها ونسيت

 

وايه تاني هنعلم اصول الدين الاول نعلمهم

 

ونحفظه القران بالتجويد نحفظهم ونحفظه

 

الاحاديث النبويه نحفظهم ونوح يبقى شيخ

 

بجانب دراسته يبقى شيخ وقدس ن حببها في

 

الستر علشان ربنا يرضى عنها نحبب في الستر

 

ونعرفهم انهم سند لبعض نعرفهم ختمت كلامها

 

وهي بتسند نوح بايد وبا ديها الثانيه

 

حطتها على خدي وهي بتبص لي بحب وتحبني يا

 

رفيق الروح واموت فيك يا ست الحسن ابتسمت

 

بفرحه وهي بترد بحب باين في عينيها قبل ما

 

يبان في كلامها بحبك يا يوسف

 

رديت وانا بضمهم اكترر لقلبي بطمن بيها

 

وبغمض عيني براحه مش بتتواجد الا وهي في

 

حضني جميله الدنيا وانا جنبك يا اطيب ركن

 

في الزحمه ردت وهي بتشد على حضني اكترر

 

وبتبتسم اكتر واكتر جميله الدنيا وانا في

 

حضنك يا امن ركن في الزحمه وبعد التهى

 

والحيره تقابل حد يكون لك عوض كافي عن مر

 

الايام ‏l