اقوى راجمات الصواريخ
اقوى راجمات الصواريخ هل لديك فضول لمعرفة المزيد عن أقوى قاذفات صواريخ في العالم؟ إذا كان الأمر كذلك، فأنت محظوظ! في منشور المدونة هذا، موسوعة صدي البلاد سوف نستكشف بعضًا من أكثر قاذفات الصواريخ إثارة للإعجاب وقوة والتي تستخدمها الجيوش في جميع أنحاء العالم حاليًا. لذا استعد للركوب واستعد لركوب برية!
1. مينوتمان الثالث
اقوى راجمات الصواريخ يُعد صاروخ مينيوتمان 3 الباليستي العابر للقارات من أقوى قاذفات الصواريخ في العالم. إنه عنصر من عناصر قوات الردع الاستراتيجية للأمة، وهو المكون الأرضي الوحيد للثالوث النووي الأمريكي. يتميز Minuteman III بوقت إطلاق سريع، وموثوقية تصل إلى 100٪، ويمكن إطلاقه من الصوامع الموجودة تحت الأرض المنتشرة في جميع أنحاء الولايات المتحدة. يتمتع هذا الصاروخ بمدى مثير للإعجاب ويمكنه حمل ثلاثة رؤوس حربية أو أكثر، والمعروفة باسم المركبات العائدة متعددة الأهداف القابلة للاستهداف بشكل مستقل (MIRV). في اختبار حديث، أطلق صاروخ Minuteman III غير المسلح التابع لسلاح الجو الأمريكي بنجاح من قاعدة فاندنبرغ الجوية في كاليفورنيا وطار أكثر من 4000 ميل إلى هدف في جزر مارشال – مما يدل على أن الردع النووي للولايات المتحدة قوي ومرن، جاهزة ومصممة بشكل مناسب لردع تهديدات القرن الحادي والعشرين.
الولايات المتحدة
اقوى راجمات الصواريخ للولايات المتحدة تاريخ طويل في تطوير منصات إطلاق صواريخ قوية. Minuteman III هو الصاروخ الباليستي العابر للقارات الأكثر تقدمًا في الخدمة مع Air Force Global Strike Command. إن توجيهها بالقصور الذاتي ودقتها العالية ووقت رد فعلها السريع يجعلها واحدة من أقوى الأسلحة في العالم. تفتخر الولايات المتحدة أيضًا بسلاح هائل آخر، وهو LGM-118A Peacekeeper، وهو صاروخ باليستي عابر للقارات متعدد الرؤوس. بالإضافة إلى ذلك، هناك الصاروخ الباليستي Trident 2 الذي يتم إطلاقه من الغواصات، والمزود برؤوس حربية نووية ويمكنه الوصول إلى أهداف بمدى مذهل يبلغ 7500 ميل. تُظهر هذه الأسلحة التزام الولايات المتحدة بحماية مصالحها وحلفائها في جميع أنحاء العالم.
2. DF-41
اقوى راجمات الصواريخ DF-41 هو أقوى صاروخ باليستي عابر للقارات في الصين (ICBM). وهي قادرة على حمل رؤوس حربية متعددة بمدى يصل إلى 12000 كم. وهي مجهزة أيضًا بمركبة عائدة قابلة للمناورة تساعدها على التهرب من أنظمة الدفاع الصاروخي. DF-41 هو نظام متنقل على الطرق، مما يعني أنه يمكن تحريكه على هيكل قاذفة ناقلة (TEL) مشتق من DF-31AG. هذا يسمح لـ DF-41 بالبقاء مخفيًا وتجنب الكشف، مما يجعله أكثر قوة وفتكًا.
الصين
اقوى راجمات الصواريخ تعمل الصين على تطوير بعض أقوى قاذفات الصواريخ في العالم، بما في ذلك الجيل الرابع من سلسلة Dongfeng – DF-41. تم الكشف عن الصاروخ في معرض الصين XU XINCHEN Zhuhai، Guangdong Airshow في عام 2022 وهو قادر على إيصال حمولة على مدى طويل. هذا يجعلها واحدة من أطول مدى وأقوى قاذفات في المعرض.
يُعتقد أيضًا أن صاروخ DF-17 متوسط المدى هو أول سلاح انزلاقي فرط صوتي نشط في العالم وقادر على اختراق أنظمة الدفاع الصاروخي الأمريكية. صاروخ آخر طورته الصين هو YJ-12E متعدد الأغراض، والذي يتميز بسرعة طيران عالية جدًا وقدرة اختراق قوية.
من المتوقع أن تضاعف الصين ترسانتها من الرؤوس النووية ثلاث مرات إلى 1500 بحلول عام 2035، وفقًا لتقرير صادر عن وزارة الدفاع الأمريكية. وهذا يدل على أن الصين تبذل جهودًا متواصلة لزيادة قوتها العسكرية من خلال تطوير صواريخ قوية قادرة على إيصال الحمولات لمسافات طويلة.
3. الشيطان 2
اقوى راجمات الصواريخ يعتبر Devil 2، المعروف أيضًا باسم RS-28 Sarmat، صاروخًا باليستيًا روسيًا عابرًا للقارات (ICBM) يُقال إنه أحد أقوى الصواريخ في العالم. وهي قادرة على حمل 10 رؤوس حربية ثقيلة بمدى 12000 كيلومتر، مما يجعلها أقوى صاروخ باليستي عابر للقارات في ترسانة روسيا. تم تصميم الصاروخ للبقاء على قيد الحياة في أي نظام دفاع مضاد للصواريخ ومن المتوقع أن يكون مسلحًا بحمولة نووية تصل إلى 40 ميجا طن. كما أنها قادرة على أداء “مناورات شديدة” لتفادي الدفاعات المضادة للصواريخ، مما يجعلها عمليا غير قابلة للإيقاف.
يعد Devil 2 جزءًا من برنامج التحديث العسكري الروسي وقد تم نشره في مواقع مختلفة في جميع أنحاء روسيا منذ عام 2017. ومن المتوقع أيضًا أن يتم تشغيله بحلول عام 2021. وقد تم تصميم هذا الصاروخ ليحل محل صاروخ R-36M2 Voevoda من الحقبة السوفيتية وهو الآن مكون رئيسي من القوات النووية الاستراتيجية لروسيا.
في الختام، يعد Devil 2 أحد أقوى الصواريخ في العالم، ويشير انتشاره في مواقع مختلفة عبر روسيا إلى أنه سيظل جزءًا مهمًا من ترسانة روسيا النووية لسنوات قادمة.
روسيا
اقوى راجمات الصواريخ روسيا هي موطن لبعض أقوى منصات إطلاق الصواريخ وأكثرها تطوراً في العالم. تعتبر RS-28 Sarmat، التي أطلق عليها الناتو اسم “الشيطان 2″، أقوى صاروخ باليستي عابر للقارات في روسيا. إنه صاروخ ثقيل للغاية ومسلح نوويًا حراريًا قادرًا على حمل ما يصل إلى 10 رؤوس حربية. سلط الرئيس فلاديمير بوتين الضوء مرارًا وتكرارًا على استثمار روسيا في الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، والتي يمكنها السفر بأكثر من خمسة أضعاف سرعة الصوت. تم تصميم تكنولوجيا الصواريخ الجديدة هذه للتغلب على أنظمة الدفاع الحالية وزيادة قدرات الردع الروسية. بالإضافة إلى ذلك، طورت روسيا أيضًا صواريخ R-36 و R-37M، وهما صاروخان آخران بعيدان المدى بقدرات متطورة. تم تصميم جميع أنظمة الصواريخ هذه لضمان احتفاظ روسيا بتفوقها العسكري على الدول الأخرى.
4. RS-28 Sarmat
اقوى راجمات الصواريخ الصاروخ RS-28 Sarmat، الذي أطلق عليه الناتو الاسم الرمزي “Satan 2″، هو أحدث وأقوى صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM) في الترسانة الروسية. مع مدى يصل إلى 18000 كم، ووزن إطلاق يبلغ 208 طنًا متريًا وقدرة على حمل 10 أو أكثر من الرؤوس الحربية النووية الحرارية، يعد هذا الصاروخ حقًا قوة لا يستهان بها.
قادرة على حمل العديد من مركبات إعادة الدخول القابلة للاستهداف بشكل مستقل (MIRVs)، يتم إنتاج هذا الصاروخ الباليستي عابر للقارات من قبل الجيش الروسي ودخل مؤخرًا في الإنتاج التسلسلي. حتى الآن، ورد أن وزارة الدفاع الروسية طلبت 50 صاروخًا من هذه الصواريخ، مما يجعلها واحدة من أقوى الصواريخ البالستية العابرة للقارات في العالم.
تعتبر RS-28 Sarmat جزءًا من خطة روسيا الأكبر لتحديث قواتها الإستراتيجية، وهي بمثابة تذكير بأن روسيا لا تزال قوة عسكرية كبرى تتمتع بقدرات نووية كبيرة.
روسيا
اقوى راجمات الصواريخ تشتهر روسيا بقاذفات الصواريخ القوية القادرة على إيصال حمولات ثقيلة إلى أهداف بعيدة. إن صاروخ بوتين Sarmat، أقوى صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM)، هو مجرد مثال واحد. صواريخ سارمات، التي أطلق عليها الناتو اسم “الشيطان 2″، هي صاروخ باليستي عابر للقارات مسلحة نوويًا حراريًا ثقيل الوزن وقد دخلت مرحلة الإنتاج التسلسلي. إنها من بين صواريخ الجيل التالي لروسيا، والتي وصفها بوتين بأنها “لا تقهر”. بالإضافة إلى Sarmat، تمتلك روسيا أيضًا صواريخ DF-41 و RS-28 Sarmat ICBM، بالإضافة إلى M51 SLBM وهو صاروخ باليستي يطلق من الغواصات. هذه الأسلحة المتقدمة قادرة على حمل عدة مركبات عائدة يمكن استهدافها بشكل مستقل (MIRVs) وهي مصممة لتكون عالية الدقة وقادرة على اختراق أنظمة الدفاع الصاروخي. مع وجود هذه الصواريخ في ترسانتها، تعد روسيا واحدة من أقوى الدول في العالم عندما يتعلق الأمر بتكنولوجيا الصواريخ وأنظمة الإطلاق.
5. ترايدنت 2
اقوى راجمات الصواريخ الإدخال الخامس في قائمتنا لأقوى قاذفات صواريخ في العالم هو UGM-133A Trident II، أو Trident D5. تم بناء هذا الصاروخ الباليستي الذي يتم إطلاقه من الغواصات (SLBM) بواسطة شركة لوكهيد مارتن سبيس في صنيفيل، كاليفورنيا، ويتم نشره من قبل كل من الولايات المتحدة وبريطانيا. يبلغ طول ترايدنت 2 حوالي 46 قدمًا (14 مترًا) ويبلغ مداه الأقصى حوالي 6500 ميل بحري. إنها نسخة محسنة من Trident C4 مع حمولة ونطاق ودقة أكبر. إنه مدمر للغاية ويحمل عدة رؤوس حربية مستهدفة بشكل مستقل. هذا يجعلها واحدة من أكثر الأسلحة المخيفة في الترسانة العسكرية للولايات المتحدة.
الولايات المتحدة
اقوى راجمات الصواريخ تمتلك الولايات المتحدة بعضًا من أقوى منصات إطلاق الصواريخ في العالم. يعد Minuteman III واحدًا من أكثر الصواريخ الباليستية العابرة للقارات تقدمًا في ترسانة الولايات المتحدة، وهو قادر على إيصال رؤوس حربية نووية إلى أهداف العدو بدقة متناهية. وهي مجهزة بقدرة التفاعل السريع والتوجيه بالقصور الذاتي وأنظمة الملاحة عالية الدقة. تفتخر الولايات المتحدة أيضًا بنظام الصواريخ الباليستية Trident II الذي أعيد تشكيله لإطلاق رؤوس حربية تقليدية ونووية. أخيرًا، يعد صاروخ LGM-118A Peacekeeper واحدًا من أقوى الصواريخ الأمريكية البالستية العابرة للقارات بمدى يزيد عن 7000 كيلومتر ويمكنه حمل ما يصل إلى 10 مركبات مستهدفة بشكل مستقل.
6. Agni V
اقوى راجمات الصواريخ تُحدث الهند موجات في عالم قاذفات الصواريخ بأقوى صاروخ لها، Agni V. الذي طورته منظمة البحث والتطوير الدفاعي (DRDO)، وهو صاروخ باليستي عابر للقارات قادر على حمل رأس حربي يبلغ وزنه 1.5 طن. يبلغ ارتفاع هذا الصاروخ 17 مترًا، وتم اختباره بنجاح في 27 أكتوبر 2021. وقد تسبب الإطلاق الناجح لهذا الصاروخ في حدوث تموجات في الصين، التي قالت إن الهند قللت عمدًا من قدراتها. من المقرر أن تصبح Agni V أكثر تدميراً بفضل قدراتها العالية، مما يجعلها واحدة من أقوى منصات إطلاق الصواريخ في العالم.
7. DF-31
اقوى راجمات الصواريخ DF-31 هو صاروخ باليستي عابر للقارات من الجيل الثالث طورته الصين من الجيل الثالث، ومتحرك على الطرق، وثلاث مراحل، يعمل بالوقود الصلب. يبلغ مدى هذا الصاروخ 11200 كيلومتر ويمكنه الوصول إلى جميع مناطق الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى. وهي مسلحة برؤوس حربية تقليدية أو نووية ويمكن إطلاقها من منصات إطلاق متحركة. يبلغ طول المدافع DF-31 من 21 إلى 22 مترًا، وقطره 2.25 مترًا، ويزن 80000 كجم عند الإطلاق. إنه تهديد أكثر خطورة من ضربات صاروخية بعيدة المدى ضد الأراضي الأمريكية على قاذفات متحركة أيضًا، بعد وقت قصير من إرسال DF-31 إلى الميدان.
8. أريحا الثالثة
اقوى راجمات الصواريخ أريحا الثالثة هو صاروخ باليستي متوسط المدى تم تطويره وإنتاجه من قبل إسرائيل. تم إنشاء هذا الصاروخ الذي يعمل بالوقود الصلب ليحل محل صاروخ أريحا 2 الأقدم ويصل مداه إلى 600 كيلومتر. أريحا 1 هو نظام متنقل من مرحلتين لا يتطلب تصلب مواقع إطلاق النار. بدأ تشغيل هذا الصاروخ في عام 1971 وكان لدى الإسرائيليين قاذفتان أو ثلاث قاذفات تشغيلية بحلول عام 1973. وهو قادر على حمل حمولة تصل إلى 1.5 طن، مما يجعله أحد أقوى الصواريخ في العالم اليوم.
9. LGM-118A Peacekeeper
اقوى راجمات الصواريخ كان صاروخ LGM-118A Peacekeeper، المعروف أصلاً باسم MX لـ “صاروخ تجريبي”، صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات (ICBM) تم تطويره وإنتاجه من قبل الولايات المتحدة. تم تصميمه لمهاجمة أهداف محصنة مثل المخابئ تحت الأرض والأصول الاستراتيجية الأخرى. Peacekeeper هو صاروخ باليستي عابر للقارات من أربع مراحل قادر على حمل ما يصل إلى عشرة رؤوس حربية عائدة للاستهداف بشكل مستقل بدقة أكبر من أي سلاح آخر من نوعه. تم نشره لأول مرة في عام 1986 وخدم كأقوى صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM) في سلاح الجو الأمريكي وأكثر دقة وتطورًا تقنيًا حتى تم إيقاف تشغيله في عام 2005.
كان Peacekeeper أيضًا أول صاروخ باليستي عابر للقارات يستخدم نظام الإطلاق البارد، والذي يسمح بإطلاقه من حاوية محكمة الإغلاق لتقليل كمية الحرارة المتولدة أثناء الإطلاق وتقليل مخاطر الاكتشاف. كان هذا الصاروخ قادرًا على إيصال 10 رؤوس حربية مستهدفة بشكل مستقل بدقة أكبر من أي نظام آخر في عصره. إن LGM-118A Peacekeeper هي بالفعل واحدة من أقوى قاذفات الصواريخ وأكثرها دقة على الإطلاق ولا تزال شهادة على أحدث التقنيات للقوات المسلحة الأمريكية.
10. M51 SLBM
اقوى راجمات الصواريخ عاشر أقوى قاذفة صواريخ في العالم هو الصاروخ الباليستي M51 الذي يطلق من الغواصات (SLBM). تم تصميم هذا الصاروخ الذي يعمل بالوقود الصلب بثلاث مراحل من تصميم ArianeGroup، وهو قادر على الإطلاق من منصة غواصة بمدى مذهل يبلغ 8000 كيلومتر، مما يسمح له بالوصول إلى أهداف في جميع أنحاء العالم. وهي عنصر أساسي في نظام الردع النووي الفرنسي، وكانت أول رحلة تجريبية ناجحة لها في أبريل 2020، حيث حلقت لمسافة 1000 كيلومتر ووصلت إلى ارتفاع 6100 كيلومتر. هذا الصاروخ SLBM القوي هو مساهم رئيسي في القدرة العسكرية الفرنسية ويعمل بمثابة تذكير بأنهم قوة لا يستهان بها.